أماكن مرعبة من العالم العربي
أماكن مرعبة يلفها الغموض ! |
أكثر منزل مسكون في جدة ، يقع على بعد مائة متر أو نحو ذلك من الواجهة البحرية على كورنيش الشمال.. وهو مكان معروف جداً بين فئات المجتمع السعودي ، سائقو سيارات الأجرة لا يقتربون من هذا المنزل إذ يقول الناس أنه بمثابة المغناطيس، يجذب الشباب إليه باستمرار.
وأفادت “عرب نيوز” أن 16 شخصاً دخلوا هذا المنزل ولم يخرجوا منه قط و لا يعرف أحد حتى أين ذهبوا حتى اليوم، كما أن الحكومة لم تتخذ أي إجراءات بخصوص هذا البيت على الرغم من عدة شكاوى من سكان المنطقة .
جزيرة الحمراء ، مدينة رأس الخيمة – الإمارات العربية المتحدة
يقول الناس أنك إذا صادف و زرت هذا المكان، فإنك ستشهد بعض الظواهر المخيفة : كظهور الجن في شكل بعض الحيوانات (كالماعز أو القطط الكبيرة) ، كما يتحدث الناس عن الضوضاء الغريبة و العويل المرعب كما تدور كذلك حكايات غامضة ليس لها أي تفسير منطقي
فندق لبنان المهجور – لبنان
تم بناء الفندق ما بين سنتي 1922 و 1925 ، ولكن خلال الحرب الأهلية اللبنانية (1975 – 1990) أصبح المكان مهجوراً .
احتلت الفندق الجماعات الدينية المسلحة و شاعت عنه قصص الخطف والتعذيب والقتل والموت.. كانت هذه الأخبار اليومية في تلك الفترة ، كل هذه القصص كانت مرتبطة بهذا الفندق حيث يقوم رجال مسلحون باختطاف الناس وتعذيبهم ثم قتلهم في الداخل .
حاول أصحاب الفندق تجديده بعد الحرب ولكن ذلك لم ينجح إذ لم يكف الناس عن التبليغ عن أصوات مرعبة وحركة غريبة داخل البناية و نتيجة لذلك تم غلق الفندق و إهماله.
جدار باهلاء – عُمان
ويقال إن هذه الواحة الصحراوية في شبه الجزيرة العربية تعد موطناً للجن و الشياطين التي ترتع في بساتين النخيل وداخل المنازل الحجرية الفارغة وسط المدينة.. تقول الأسطورة أن واحداً من الجن قام ببناء جدار المدينة في ليلة واحدة وكلما حاولوا ترميمه يقال أنه يسقط من جهات أخرى.
مبنى الإسكندرية أو مبنى رشدي – مصر
ويقال أن هذا المبنى ملعون منذ بداية تشييده ويقال أيضاً إن شرطياً احترق في المبنى بينما كان يحاول أن يثبت للسكان المحيطين أنه لا شيء يثير الخوف في المبنى.. لا أحد يعرف حقاً القصة الحقيقية حول هذا الموضوع و لكن ما يؤكده الشهود هو سماع صراخ مفزع و خيالات غريبة من داخل البناية ليلاً
مبنى دبي المرعب – الإمارات العربية المتحدة
لأكثر من عامين ، لا أحد عاش في المبنى رقم 33 في منطقة القوز ببوابة الخيل ، قام أصحاب المبنى بصيانته و تجديده و لكن دون فائدة ، كل من عاش هناك ترك المكان خلال مدة قصيرة ، إذ روى أحد السكان بعد فترة وجيزة من انتقاله إلى مبنى آخر: “كانت هناك أشياء مثل فرش الأسنان والهواتف النقالة و الأدباش الشخصية تختفي ثم تتحول إلى مكان آخر أو لا تجدها”. هذا و قد وقعت ثلاثة حالات انتحار منذ ذلك الحين داخل تلك البناية
بيت الحريق في الجيزة – مصر
اتضح أن هناك مكان معين ليس بعيداً عن الجيزة تشتعل فيه النيران من تلقاء نفسها ، لا أحد يعلم كيف تبدأ الحرائق و لكن يقال أن ابنة المالك قادرة على التواصل مع الموتى و الجان والتحدث معهم طوال الوقت.. و يقال أن الجان يحذرها في وقت مبكر قبل أن يحدث الحريق فعلاً ، وبهذه الطريقة لا أحد يتضرر من النيران
المصادر :
7 Haunted Places In The Middle East That’ll Give You The Creeps
تاريخ النشر : 2018-03-16