أدب الرعب والعام

هذا القسم مختص بنشر قصص قصيرة ، سواء متعلقة بالرعب والغموض ، او مواضيع عامة . وهذا القسم يعد الأكثر تميزا في الموقع وتقييمه الأعلى من بين الأقسام ، لأننا هنا نتعامل مع عمل أدبي مصدره فكر الكاتب ومشاعره وخياله وتجاربه ، ولسنا أمام قضايا جاهزة مترجمة ومتداولة ومعروفة

  • القنّاص و الأشباح

    كان يقع في الوسط , بناءً يُطلق عليه : بُرج المُرّ .. و كان يُعد حينها من اطول المباني ,…

    أكمل القراءة »
  • blank

    أنها شيطانة !

    لم تكن انسانة .. بل شيءٍ ملعون ! انها حتماً شيطانة !! لا يمكنني وصف بشاعة هذا الكائن .. كانت…

    أكمل القراءة »
  • blank

    العودة

    حين ولدت احدى النساء طفلاً .. و رغم ان المرأة غريبة عن القرية , الا ان قصتها باتت معروفة من…

    أكمل القراءة »
  • blank

    لا يأكل طعامك إلا تقيّ

    قصة ربما تتكرر فصولها في الكثير من البيوت الحزينة.. تلك البيوت التي تتصدع وتبكي في أسى وحرقة خلف جدران الصمت..…

    أكمل القراءة »
  • blank

    صفيّة

    لوهلة انشغل المصوّر بتصوير تلك العظام البشرية الصغيرة المتناثرة في كل مكان.. و الواضح أنها تعود إلى أكثر من طفلٍ…

    أكمل القراءة »
  • blank

    الورقة الأخيرة

    كانت الصغيرة قد اصيبت بمرض منذ بداية الخريف , ممّا اضطرها لملازمة الفراش .. حيث كانت تجلس تراقب لساعاتٍ طويلة,…

    أكمل القراءة »
  • blank

    تشخيص حالة

    اشعر و كأني ملاحقة من البشر الزومبي في كل مكان ! بل الأسوء انهم تصادقوا مع الأشباح ضدّي !! و…

    أكمل القراءة »
  • blank

    للظلم عواقب مؤلمة

    كان الشعور باليأس و الحزن يتفاقم في قلب تلك الروح الهائمة في الطرقات .. لكن رغبتها بالهروب فاقت مخاوفها و…

    أكمل القراءة »
  • blank

    سجينة القصر

    دبّ الرجل فى قلبه الرعب ! و أنتفضت كل خليّة فيه , و إستدار بسرعة !! و اذّ به يلمح…

    أكمل القراءة »
  • blank

    الصمت !

    و هو عبارة عن مقبرة قديمة تقع في اطراف القرية, حيث تناثرث القبور فيها هنا و هناك ..قبورٌ لأناسٍ رحلوا…

    أكمل القراءة »
زر الذهاب إلى الأعلى

أنت تستخدم إضافة Adblock

مرحباً .. يبدوا أنّك تستخدم حاجب إعلانات ، نرجوا من حضرتك إيقاف تفعيله و إعادة تحديث الصفحة لمتابعة تصفّح الموقع ، لأن الإعلانات هي المدخل المادي الوحيد الضئيل لنا ، وهو ما يساعد على استمرارنا . شكراً لتفهمك